تأملات فى آيــة اليوم...

تصل الترانيم إلى ما لا يستطيع التبشير، الشهادة، والتوعية المخطط لها الوصول إليه احيانا. تحكى الترانيم قصة، تقدم تسبيح، وتوصل الحقيقة تفتح القلوب وتحرك المشاعر. تعطى الترانيم حياة للروح وتحرك شئ اساسي، مدفون عميقا من الله. عندما تكون قريب من اصدقاء تريد ان توصل لهم الانجيل، استمع لنوع الموسيقى التى يحبونها. وعندما يحين الوقت، ارشدهم للترانيم التى تشارك رسالة الانجيل بلحن وانغام يمكنها ان تحرك قلوبهم. الله يريدنا ان نسبحه، ليس فقط فى الهيكل والكنيسة، لكن مع اصدقائنا وعبر المجتمعات. هو يريدنا ان نرنم بطرق تساعد الآخرين فى معرفة "ترنيمة القلب" لمحبة مخلصنا.

صلاتي

يا إلهى القدير وابى الصالح، اشكرك كثيرا على هبة الترانيم. اشكرك على الشعراء الذين يلتقطون حالة قلوبنا وكلمة نعمتك ويساعدون فى تقريب الآخرين من الايمان. بارك من فضلك كل هؤلاء الذين مشتركون فى جلب الترانيم المسيحية للعامة وجعل كلامك اكثر فهما للجموع. ادعم الترانيم فى كنيستك، وساعدنا ان نترنم بخلاصنا بطرق تصل لكل العام فى الارض. باسم يسوع اصلى. آمين.

التأملات و الصلاة على آيــة اليوم كتبت بواسطة فيل وير

تعليقات