تأملات فى آيــة اليوم...

الفرح! التسبيح! الترانيم المبهجة! عندما نفكر فى مجد الله والنعمة التى شاركها معنا في المسيح ليجعلنا صالحين، كيف يمكن ان لا نفرح؟ الله القدوس و المحد العظيم. هو أبدى وعادل. و نحن، علي الجانب الاخر بنا عيوب، فانون، محدودون، وخطاه. لكن برحمته الغنية، جعلنا صالحين من خلال تضحية يسوع حتي نستطيع مشاركته فى منزله الأبدى. كما يقول بولس في 2 كورنثوس 5 : 21: لقد جعله الله هو من لم يرتكب خطية خطية لأجلنا لكي نقدر أن نصبح مبررين مع الله. و عندما نفهم و ندرك هذه النعمة, يجب ان يكون ردنا هو التسبيح!

صلاتي

يا آبانا القدوس الصالح، امجد اسمك واشكرك على نعمتك. انت حقا اروع مما يمكن لعقلى ادراكه واكثر كرما مما افهم. لذا اقدم لك تسبيحى، آملا بأن تعكس حياتى تقديرى العميق لكل ما انت عليه ولكل ما فعلته من أجلى. في اسم يسوع اصلى. آمين.

التأملات و الصلاة على آيــة اليوم كتبت بواسطة فيل وير

تعليقات