تأملات فى آيــة اليوم...

الكنيسة التى احضر بها والشخص الذى اراه عادة فى المرآة لا يرقى لهذه التوجيهات. اذا كان الاغراء الجنسى لمجتمعنا او الأشياء الغير طاهرة لثقافتنا و عاداتنا لا يؤثر فينا، فالطمع يفعل. فى مجتمعنا الاستهلاكى الواضح، الطمع يقلقنى اكثر من الفجور والنجاسة لأنه متغلغل و له جذور مثل الاغراءات الاخري. ليس لأننى غير قلق من النجاسة أو عدم الطهارة، لكن لأننا اصبحنا متصلبين جدا و عميان تجاه طمعنا. فى موسم العطاء هذا، لنفحص قلوبنا بأمانة تجاه "الرغبة،" "الحصول،" و "الامتلاك. دعونا نختار ان نكون الاشخاص الذين يشاركون و يهتمون و يشكرون

صلاتي

سامحنى يا إلهى الكريم على أنانيتى وطمعى. من فضلك اعطنى قلبا مثل قلبك كريما و منعما و محبا. لقد اظهرت ذلك القلب عندما شاركت اغلى هبة لديك مع خطاة مثلى - ابنك ز مخلصي, يسوع. الآن انا ابنك على مائدتك ووريث لإرثك في يسوع. من فضلك، يا رب، باركنى بروحك التى تسعى لكي اكون كريما و منعما. في اسم اعظم هبة يسوع، اصلى. آمين.

التأملات و الصلاة على آيــة اليوم كتبت بواسطة فيل وير

تعليقات