تأملات فى آيــة اليوم...

ان العلامة للرعاة كانت طفل فى مزود. و لقد كانت علامة قوية جدا اليس كذلك! خالق الكون القدير نائم حيث تأكل الخراف والماعز الحبوب والتبن. ان الله احبنا كثيرا ليقلل من نفسه بداية بالطريقة المشكوك فيها التي أتي بها و التي تذكرنا بسبب تسبيح الملائكة له. هو مجيد وبالرغم من ذلك اختار ألا يختبئ او يحمى هذا المجد، لكن عوضا عن ذلك شاركه لكى نستطيع ايجاده ايضا!

صلاتي

يا إله المزود وحاكم الكواكب، اضم قلبى وصوتى مع الملائكة تمجيدا لاسمك القدوس. ان تضحيتك العميقة جدا تدهشني و تصدمني. لقد كان بإمكانك ان تختار اى علامة لتظهر يسوع للرعاة، لكنك اخترت المزود. اشكرك على اظهارك لنفسك فى مكان عام مثل هذا لكى استطيع ان اجد علامتك وآتى إلى منزلك. في اسم يسوع اصلى بكل محبة. آمين.

التأملات و الصلاة على آيــة اليوم كتبت بواسطة فيل وير

تعليقات