تأملات فى آيــة اليوم...
ان قصة الله عبر التاريخ مع شعبه، اسرائيل، في العهد القديم هي قصة انتصار، وحماية، واخلاص و امانة بالرفم من تصرفات شعبه. و كما كان الله مع شعب اسرائيل فانه معنا. فالله يهتم بنا و يستمع لصلواتنا. و الله يتوق ان يباركنا ويحفظنا كما يتوق ان يقوينا ويحملنا. فلنضع رجاؤنا فيه و نثق انه سوف يحملنا بيديه البارة.
صلاتي
يا الله، انت إلهي، و أختار ان اؤمن بك بل وأتوق ان امجدك. من فضلك حرك شجاعتي لأعيش منتصراً وشغوفاً من أجلك. اثق بأنه كلما اظهرت شخصيتك وعشت من أجل مجدك فسوف تقويني وتحملني بحضورك القدير في وبذراع نعمتك الممدودة حولي. لقد وضعت رجائي فيك. في اسم يسوع اصلي معلنا مجدك و تكريسي لك. آمين.



