تأملات فى آيــة اليوم...

يذكرنى هذا العدد بما قاله الله ليسوع وقت معموديته — "... الذي به سررت!" حتى فى مجتمع مغمور فى الخطية فى زمن نوح، استطاع الله ان يجد القلب الوحيد المخلص له ويستخدمه هو وعائلته ليكون بركة ويمنح العالم مستقبل من خلاله. فليتنا نتمثل بذلك الشخص فى حياتنا اليومية، فى عملنا، فى مدرستنا، وسط جيراننا. هل تستطيع ان تتخيل الفرق الذى سيحدث اذا قرر كل واحد منا ان يكون نوح؟

صلاتي

ايها الراعى المحب وإلاله القدوس، من فضلك باركنى و انا اسعى بكل قوة ان اعيش حياة ترضيك وتسر قلبك. من فضلك استخدمنى انا واسرتى الكنسية لنصنع فارق فى العالم. في اسم الرب يسوع اصلى. آمين.

التأملات و الصلاة على آيــة اليوم كتبت بواسطة فيل وير

تعليقات