تأملات فى آيــة اليوم...

هذه الآية عالقة فى ذهنى وتطاردنى. فالكثير استسلموا و تركوا يسوع عندما أصبحت الأمور صعبة الفهم أو عندما ظنوا ان الامور غير ممكنة. عندما شتت مفاهيمهم المسبقة للأمور الدينية، عندما واجههم بدوافعهم، ذهبوا بعيدا و تركوه. ماذا سأفعل عندما تصبح الأمور صعبة فى تلمذتى ولا استطيع معرفة الاجابات لما يحدث؟ آمل، اصلى، اثق اننى سوف اتابع و اواصل الطريق حتي يصير اكثر وضوح أو الي ان تضح ارادة الله لي

صلاتي

إلهى الرائع، اعترف اننى لا استطيع حتي ان ابدأ فى فهم كل تعقيدات ارادتك و مشيئتك وطريقة عملك فى عالمنا. لكن يا أبى، عندما ارتبك، من فضلك ضع أناس فى حياتى ليساعدوننى ان اتمسك بايمانى إلى ان يمر الارتباك. واليوم، يا أبى العزيز، من فضلك استخدمنى لتبارك الأشخاص الذين يصارعون مع ايمانهم. في اسم يسوع اصلى. آمين.

التأملات و الصلاة على آيــة اليوم كتبت بواسطة فيل وير

تعليقات