تأملات فى آيــة اليوم...

الخروف يكون جيد بقدر ما يكون راعيه جيد. و نحن مباركون لأن الله هو راعينا. و كان الهنا يرعي شعبه خلال اوقات العهد القديم.و لقد أتي يسوع و رعي و اهتم بشعبه لأنهم كانوا بلا راعي (متي 9"36 مرقس 6:34)و ثم كأله و المسيا عرف نفسه بأنه الراعي الصالح (مزامير 23: 1-6) ووعد برعاية اكبر كراعي لنا (يوحنا 10:11, 14-16). و ردا علي الوعد الاكبر و الاعمق, يمكننا نقول كتلاميد للمسيح, "الرب راعي فلا يعوزني شيء".

صلاتي

أيها الراعى العظيم احملنى كحمل برفق بين ذراعيك و بقرب قلبك. اتكل عليك فى حياتى و قوتي و مستقبلي كراعي لي طالبا قيادتك و عنايتك. من فضلك ساعدنى أن اسمع صوتك وسط الضوضاء المشوشة من حولى. فليس لدى مخاوف و أنا تحت رعايتك. شكرا لأنك راعى في الحباة. في اسم يسوع أصلي. آمين.

التأملات و الصلاة على آيــة اليوم كتبت بواسطة فيل وير

تعليقات