تأملات فى آيــة اليوم...

يوجد حقيقتان متساويتان فى الاهمية بالنسبة لنا لكى نفهمها هنا. الأولى، ان الله صالح و بار . الثانية، هو يصبح مسرورا عندما يرى هذه الصفات فينا. لذا ماهو توجه حياتك؟ فلنكن مثل أبينا ونتبع مثاله ونكون محبين ولطفاء، وممثلين و مدافعين عن العدالة للجميع، و مثال للصلاح و البر . لماذا؟ لأنه ينبغي ألا يكون لنا فرح اعظم من جلب السرور لأبينا!

صلاتي

إلهي القدير القدوس، فلتكن حياتي مصدر سرور لك وتجلب لك الفرح. انا مدرك ان شخصيتي لا ترتقي لقداستك وصلاحك، والرحمة والنعمة الذين اظهرهم للناس لا تقارن اطلاقا برحمتك ونعمتك الذين اظهرتهم تجاهي. لذا من فضلك يا أبي ساعدني ان اعرف كيف انمو لكي ارضيك وابارك الآخرين بنعمتك. اشكرك على اعطائي الروح القدس ليساعدني ان اتغير الي تلك الصورة عينها. في اسم يسوع اصلى. آمين.

التأملات و الصلاة على آيــة اليوم كتبت بواسطة فيل وير

تعليقات