تأملات فى آيــة اليوم...

كان يسوع كل شئ واصبح لا شئ من اجلنا. ومع ذلك معظم الناس الذين كانوا على الارض الذى اتى يسوع ليخلصهم، لم يعرفوه او يقبلوه. لقد افترضوا انه استحق ما حصل له. و معظمهم لم يتب. ولكن كان هناك شئ بخصوص قصة التضحية جذبت قلوب كثيرين عبر السنين ونادت ابناء الله التائهين ليعودوا إلى منزلهم. و في رحلتنا إلى منزلنا، نجد انه ليس فقط مخلصنا، ولكن خادم لخلاصنا ايضا.

صلاتي

أيها الاله القدير، ان خطتك لافتدائي تأثرني كثيرا. لأنك لماذا اخترت ان تعرض ابنك الغالي لهذه المهانة العلنية و هو علي الارض، فهذا لن ادركه ابدا. ولكنى اعرف هذا: انت تحبنى محبة ابدية وانا ساخدمك بكل قوتي بشكر لتضحيتك العظيمة. اشكرك لحبك. في اسم يسوع المسيح، ربى ومخلصى اصلى. آمين.

التأملات و الصلاة على آيــة اليوم كتبت بواسطة فيل وير

تعليقات