تأملات فى آيــة اليوم...

ان الله هو إله كل راحة (انظر كورنثوس الثانية 1). حتى عندما يتعامل بقسوة مع خطايانا وتمردنا، يكون هذا لصالحنا. فهي تستمر لمدة قصيرة ثم تقود الي طريق للفرحو التهليل. لو كنت في وقت تأديب او تواجه العواقب القاسية للخطية، ارجوك لا تستسلم. فسوف يأتي الصباح و معه نعمة الله. لذا فالأمر يستحق الإنتظار!

صلاتي

يا أبي، من فضلك بارك أولادك الذين يواجهون صعوبات ومشاكل. من فضلك ساعدهم على الاحتمال "اثناء الليل" حتي عندما يأتي الفجر، يمكنهم أن يحيوا حياة الفرح العظيم الذي ينتظرهم. من فضلك بارك هؤلاء الناس يا رب وساعدهم ان يجدوا فرحك.... في اسم يسوع اصلي. آمين.

التأملات و الصلاة على آيــة اليوم كتبت بواسطة فيل وير

تعليقات