تأملات فى آيــة اليوم...

قليل منا يستمع لصراخ المسكين و يستجيب مع البائس في مأزقه. إذا كنا سنكون كأولاد حقيقيين لأبينا السماوي فيجب أن تكون لنا نفس القيم مثله (يعقوب 1: 9-10, 2: 1-9). فخروفه الضال يجب أن يكون شغلنا الشاغل لنبحث عنه (متي 18: 12-14, لوقا 15: 4-7). فخراف اببنا المجروحين و المكسوربن لا بد ان يكونوا اوليتنا في المحبة (1يوحنا 3: 16-18). لنساعد الآخرين المحتاجين لمعرفة و الوصول الي نعمة الله المنعمة. فهم في احتياج شديد ان يعرفوا أنهم إذا صرخوا لله فإنه سيسمع لهم و لن ينساهم. لنكن أدوات الله لارسال نعمته للناس و شركاؤه في الحفاظ علي هذا الوعد: "ان هذا المسكين صرخ و الرب استمعه و خلصه من كل شدائده".

صلاتي

أيها الآب القدوس و الرؤوف من فضلك استخدمنى لإرسال نعمتك للاخرين. اعطني قلب يشعر بالناس الذين رحب بهم يسوع و ارادة لمساعدتهم في اوقات احتياجهم. في اسم يسوع أعظم هدايا نعمتك. آمين.

التأملات و الصلاة على آيــة اليوم كتبت بواسطة فيل وير

تعليقات