تأملات فى آيــة اليوم...

ان الله هو إله كل راحة في العهد القديم و العهد الجديد (اشعياء 40:1-3 و انظر كورنثوس الثانية 1:3-5). حتى عندما يتعامل بقسوة مع خطايانا وتمردنا، يكون هذا لصالحنا. فهي تستمر لمدة قصيرة ثم تقود الي طريق للفرح و التهليل بالخلاص و التبرير و الاصلاح و التجديد. لو كنت في وقت تأديب او تواجه العواقب القاسية للخطية، ارجوك لا تستسلم. فسوف يأتي الصباح و معه نعمة الله الشافية و الفرح و الخلاص الكامل و الاصلاح و التجديد . لذا فالأمر يستحق الإنتظار حتي في الليل الطويل و الحزين!

صلاتي

يا أبي، من فضلك بارك أولادك الذين يواجهون صعوبات ومشاكل. من فضلك ساعدهم على الاحتمال "اثناء الليل" حتي عندما يأتي الفجر، يمكنهم أن يحيوا حياة الفرح العظيم الذي ينتظرهم. من فضلك بارك هؤلاء الناس يا رب وساعدهم ان يجدوا فرحك.... في اسم يسوع اصلي. آمين.

التأملات و الصلاة على آيــة اليوم كتبت بواسطة فيل وير

تعليقات