تأملات فى آيــة اليوم...
صديق للمسيح يخدم الآخرين بإخلاص هو هبة مدهشة لراحة. لكن كبشر، يغوينا ان نكون اصدقاء متقلبين — نتواجد قليلا من الوقت عندما يحتاجوننا، لكن غالبا نتعب من المسافات الطويلة للشفاء الممتد من المرض، الحزن، او عقبات خطية سابقة او إدمان. هل هناك شخص تعرفه مازال مربوط بطريقة ما بالماضى؟ هل الرب يناديك لتبارك هذا الشخص اليوم؟ ماذا عن مباركتهم مثلما بارك أنيسيفورس بولس — كثيرا وبدون خجل!
صلاتي
ايها الراعى الحنون القدير، من فضلك اعطنى اعين لأرى ابنائك الغاليين الذين حولى الذين يحتاجون تشجيع نعمتك التى يمكن اختبارها فقط من خلال لمسة الأخ او الأخت المعتنية فى المسيح. من فضلك ساعدنى من خلال قوة روحك القدس لأكون أكثر مصدر ثباتا وإخلاصا للراحة لهؤلاء الناس. باسم يسوع. آمين.