تأملات فى آيــة اليوم...

غالبا ما كان اعداء يسوع ينتقدونه لارتباطه و تواجده المعتاد مع الناس المشبوهين. و لكن يسوع كان عنده سبب لسلوكه هذا. فهو لم يفعل ذلك ليصبح محبوب، او غريب. فالله قدتواصل مع جميع أنواع البشر لأنه أحبهم! وقد جاء يسوع ليفدى المستعبدين، ويجد التائهين، ويجبر المكسورين، ويستعيد الخطاة. وكوجود يسوع متمثلا في الكنيسة اليوم, هل يمكن ان نسعى لشئ أقل من اتباع مثل يسوع في البحث عن الخطاة ليحصلوا علي الفداء؟

صلاتي

سامحنى يا أبى عندما اختار الأمان فى معارفى واتفادى التشابكات الفوضوية المحتملة فى علاقاتى. غير قلبي ليكون مختلفا و يكون منفتحا لمن حولي. من فضلك افتح عينى لأرى كل الضالين و الوحيدين والمنسيين و المحتاجين من حولى. من فضلك استخدمنى لأقودهم لنعمتك واساعدهم ليجدوا عائلة مع شعبك عندما يسلمون حياتهم لك و يمجدوك. باسم يسوع اصلى. آمين.

التأملات و الصلاة على آيــة اليوم كتبت بواسطة فيل وير

تعليقات