آيــة اليوم

ويكون الرب ملكا على كل الأرض. في ذلك اليوم يكون الرب وحده واسمه وحده.

الرب يحامي عني. يارب، رحمتك إلى الأبد. عن أعمال يديك لا تتخل.

لا يتباطأ الرب عن وعده كما يحسب قوم التباطؤ، لكنه يتأنى علينا، وهو لا يشاء أن يهلك أناس، بل أن يقبل الجميع إلى التوبة.

فإن من أراد أن يخلص نفسه يهلكها، ومن يهلك نفسه من أجلي يجدها.

لا تنتقم ولا تحقد على ابناء شعبك بل تحب قريبك كنفسك. انا الرب.

"إذا اختبأ إنسان في أماكن مستترة أفما أراه أنا؟" يقول الرب. "أما أملأ أنا السماوات والأرض؟" يقول الرب.

أمين هو الرب الذي سيثبتكم ويحفظكم من الشرير.

وأما منتظرو الرب فيجددون قوة. يرفعون أجنحة كالنسور. يركضون ولا يتعبون. يمشون ولا يعيون.

الرب يحفظك من كل شر . يحفظ نفسك. الرب يحفظ خروجك ودخولك من الآن وإلى الدهر.

الساكن في ستر العلي ، في ظل القدير يبيت.

لأنه ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه.

أيها الرجال، أحبوا نساءكم كما أحب المسيح أيضا الكنيسة وأسلم نفسه لأجلها لكي يقدسها.

وأنتم أيها الآباء، لا تغيظوا أولادكم، بل ربوهم بتأديب الرب وإنذاره.

غنوا لله. رنموا لاسمه. أعدوا طريقا للراكب في القفار باسمه ياه، واهتفوا أمامه. أبو اليتامى وقاضي الأرامل، الله في مسكن قدسه.

كما يترأف الأب على البنين يترأف الرب على خائفيه.

أبو الصديق يبتهج ابتهاجا، ومن ولد حكيما يسر به.

فإن سيرتنا نحن هي في السماوات، التي منها أيضا ننتظر مخلصا هو الرب يسوع المسيح.

فإن كنتم وأنتم أشرار تعرفون أن تعطوا أولادكم عطايا جيدة، فكم بالحري الآب الذي من السماء، يعطي الروح القدس للذين يسألونه.

السماوات تحدث بمجد الله، والفلك يخبر بعمل يديه. يوم إلى يوم يذيع كلاما، وليل إلى ليل يبدي علما.

كفوا واعلموا أني أنا الله. أتعالى بين الأمم، أتعالى في الأرض.

محتملين بعضكم بعضا ، ومسامحين بعضكم بعضا إن كان لأحد على أحد شكوى، كما غفر لكم المسيح هكذا أنتم أيضا.

ادخلوا من الباب الضيق، لأنه واسع الباب ورحب الطريق الذي يؤدي إلى الهلاك، وكثيرون هم الذين يدخلون منه. ما أضيق الباب وأكرب الطريق الذي يؤدي إلى الحياة، وقليلون هم الذين يجدونه.

الرب السيد قوتي، ويجعل قدمي كالأيائل، ويمشيني على مرتفعاتي لرئيس المغنين على آلاتي ذوات الأوتار.

من قبل أن تولد الجبال، أو أبدأت الأرض والمسكونة، منذ الأزل إلى الأبد أنت الله. لأن ألف سنة في عينيك مثل يوم أمس بعد ما عبر، وكهزيع من الليل.

ليحل المسيح بالإيمان في قلوبكم. وأنتم متأصلون ومتأسسون في المحبة، حتى تستطيعوا أن تدركوا مع جميع القديسين، ما هو العرض والطول والعمق والعلو. وتعرفوا محبة المسيح الفائقة المعرفة، لكي تمتلئوا إلى كل ملء الله.

لذلك عزوا بعضكم بعضا وابنوا أحدكم الآخر، كما تفعلون أيضا.

لك يارب العظمة والجبروت والجلال والبهاء والمجد، لأن لك كل ما في السماء والأرض . لك يارب الملك، وقد ارتفعت رأسا على الجميع.

الجواب اللين يصرف الغضب، والكلام الموجع يهيج السخط.

هكذا المسيح أيضا، بعدما قدم مرة لكي يحمل خطايا كثيرين، سيظهر ثانية بلا خطية للخلاص للذين ينتظرونه.

وأنا يوحنا رأيت المدينة المقدسة أورشليم الجديدة نازلة من السماء من عند الله مهيأة كعروس مزينة لرجلها. وسمعت صوتا عظيما من السماء قائلا: هوذا مسكن الله مع الناس، وهو سيسكن معهم، وهم يكونون له شعبا، والله نفسه يكون معهم إلها لهم. وسيمسح الله كل دمعة من عيونهم، والموت لا يكون في ما بعد، ولا يكون حزن ولا صراخ ولا وجع في ما بعد، لأن الأمور الأولى قد مضت.